لهَ " ضِحكهْ تنسَينيْ كِل . . الخلقَ ! وَ ., لهَ أسلوبَ يضَيعنيْ بَ " تفاصيلهَ..

لقدْ أصبَحَ البَشّر
كَـ :
صنآديقّ [ البريدْ المُقفلّة ]
!
مُتجآوريّنَ وّلكنِ !
لآ أحد
يععرفّ : مَ في دآخل الآخر

الضيآع .. أحيآن " مخرج " من عنآ
والدموع ( أحيآن ) تخذلهآ | اليدين !
سو نفسك مآدريت بـ ../ حزننآ
‘
بس مو تدري .. وتتركنآ ( سنين ) !

.{
احتاج الى هدوء رغم ان كل الاشياء مشبعه

بــ الصمت ولكن ثمة شئ بـ داخلي
لايهدأ
}

أؤمنْ و بششدّه ..
أنّ لحظآ آ آ تَ .. آلبوحَ ..
بـ مثآبة ” جلسآتَ علآجيـهَ ”

ولكن دائماً مَ يبقىَ الصـمتَ

انا ..
وقلبي .. والغلا .. ساكـنٍ فيـك
وانته .. وقلبك .. والغلا .. وسط
ذاتـي

|تٍـٍ ع ٍ ـبٍنٍآ |
نرٍسسسمٍ آلبسسمٍهً .. !
و لو فينٍآ ~ حزنْ وهمومٍ ،

ونضٍـ حٍ ـكٍ ضحٍ
ـكهْ آلتزييف
..و | نكتٍم |همنٍآ فٍيٍنٍآ ، !

آلشَخص آلذّي تُسامحهَ :
بلا مقاومهَ
هوَ
الشَخص الذي :
( تعشقُه ) – بلا مبرّر≈

فيه واحد راح المطعم يبغى ياكل المشكلة انه

( طفرررررران )

المهم
طلب ربع كبسة ويوم باقي شوي من الرز

طلع من جيبه صرصور ميت

وحطه في
الرز المتبقى وقام يخاصم عمال المطعم انتوا تحطون

صراصير وين النظافة والله
بقول للبلدية اخليهم يقفلون مطعمكم

المهم جاء المدير وقال معليش خلاص والله
كان خطاء منا ولا تعلم

احد ولاتدفع اي شي رح بس ؟؟

الرجال صار اذا
يبغى ياكل راح اي مطعم وسوى نفس الحركة بالصراصير

جاء يوم وقال لإخوياه
الطفرانين القصة كلها وعلمهم الطريقة

اتفقوا ثلاثة وقالوا بنسوي نفس الحركة
ونتعشى عشاء جامد

وخلوا واحد فيهم يجيب صرصور

راحوا المطعم وطلبوا
عشاء ويوم خلصوا قاموا يدورون الصرصور

وما لقوه ضيعة خويهم والمشكلة كلهم
طفرانين

هنا توهقوا ومامعهم فلوس

صدفة جاء خويهم من عندهم وقالو له
تكفى ماعندك صرصور



قال والله ماعندي الا ذبان باشرب فيه
شاهي
ههههههههههههههههههههههههههههههه

أحبكم موووووووووووت

صبراً جكيلأ سيدي عبد الله